عدد الذين شاهدوا هذه الصفحة معك

18‏/02‏/2013

فجرونه

ردت الفرح لكن علي الحزن ....هل    (طلع)
ومن كثر النوايب مني الدمع... هل     (نزل)
أرد اسئلك وهل ممكن اكلك ... هل؟
انته عراقي يلتفجر بيه
***************
بقلم ضياء الدراجي